سيرة النبوة الخاتمة
دراسة تحليلية للنبوة والسيرة وعلاقتها بالإنسان
من قوله تعالى للملائكة : إني جاعل في الأرض خليفة
إلى قوله تعالى للمؤمنين : ادخلوها بسلام آمنين
تأليف : عادل بن أحمد الماجد
920 صفحة - 17 في 24 سم
ورق شمواه ( 2 لون )
غلاف مجلد كرتوني
هذا الكتاب حديث عن (النبوة الخاتمة) منذ جاء الخبر بأنّ الله جاعل في الأرض خليفة حتى يقضى بين العباد وفق سياق واحد، أنّ الله سبحانه هو الخالق والمستحق للعبادة وحده، وأن الشرائع جاءت لتجعل الإنسان على صراط مستقيم مخالفاً لشهواته وكابحاً لرغباته تحقيقاً لعمارة الدنيا والنجاة في الآخرة.
هذا الكتاب يعرض النبوة ضرورة للإنسان لا تستقيم حياتهم وآخرتهم إلا بها، فمن له الخلق لا تستقيم الحياة حتى يكون له الأمر، لذا ختمت النبوات بخير الخلق وجعلت الدلائل القاطعة في أقواله وأفعاله وتقديرات الله له بأنه نبي خاتم لمسيرة الأنبياء، وخاتم لمسيرة الإنسان في الدنيا ومتمم النبوة في الآخرة شافعاً للعباد ورحيماً بالمؤمنين حتى يدخل آخرهم الجنة لأن في قلبه أدنى حبة من خردل من إيمان.