تتكون المجموعةمن:
اسم الكتاب : قلب الدليل
العنوان الفرعي : وأثره في نقد التأويلية الحديثة
التأويلات المتعلقة بالمرأة أنموذجًا
تأليف : حواء بنت جابو آل جدة
عدد الصفحات : 648 صفحة (ألوان - غلاف كرتوني)
مقاس : 17 في 24 سم
النبذة :
عندما يتقدم علم أصول الفقه بمباحثه وأدواته المعيارية إلى ساحات العلوم والمعارف والثقافات والفلسفات ؛ فإنه يؤثر تأثيرًا فنّيًّا معياريًّا : يصحح ، ويضبط ، ويساعد على تحقيق فاعلية عالية في التجاذب العلمي والعملي .
ولما يكون أحد فنون وأدوات علم الأصول هو قلب الدليل ؛ فإنك تُدهش أمام تلك الرياضة العقلية البارعة وما ينتج عنها ، سيّما حين ينزل إلى التلاقح مع التأويلية الحديثة التي طالما ناصبته العداء ، وبقي هو ناقدًا موضوعيًّا ، ومدققًّا أمينًا لها ومخرجاتها ، خاصة تلك التأويلات التي خاضت في النصوص الشرعية المتعلقة بالمرأة ، كونها تمس مكوّنًا غاليًا للأسرة والمجتمع .
أرجو أن تكون متعةُ وفائدةُ خوض هذا التفاعل العلمي الموضوعي شافعًا لطول المادة وتشعبها.
اسم الكتاب : مفهوم الآية
العنوان الفرعي : بحث لغوي فلسفي
تأليف : رضا زيدان
عدد الصفحات : 160 صفحة
مقاس : 14 في 21 سم
النبذة :
(( ولما كانت الفائدة من دراسة المفردات المركزية في القرآن كبيرة، أحببت أن أكتب بحثًا عن مفردتين حاضرتين فيه بشدة، وهما مفردة "العلم" ومفردة "الآية" )) .
(( أما مفردة "الآية" فالخلاف حول أصلها اللغوي شهير ومتشعب، وكثيرًا ما يُعبَّر عن معناها بالعلامة، دون تحقيق للاختلاف بينهما، ولسبب اختيار القرآن لفظ "الآية" للتعبير عن آياته وعن آيات الخلق والآيات الطبيعية بشكل عام وآيات الأنبياء. كما أن البحوث اللغوية المعاصرة المتعلقة بالمفردتين قليلة جدًا )) .
(( إن هدفي من هذا البحث هو استعادة وتقدير العلم بالله (الإيمان) من خلال الآيات، سواء كانت قرآنية أو طبيعية، وذلك بإثبات أن الإيمان بالله وزيادة الإيمان به من خلال الآيات هو الطريقة الأصيلة، وأن الطريقة الفلسفية أو الكلامية المتمثلة في تركيب قضايا وحجج قضوية (نسبة إلى قضية) هي طريقة اصطناعية، أو "عادة فكرية" جديدة، كما سيأتي من خلال بحث عن المجتمعات الشفهية وكيفية استجابتها للتفكير الفلسفي. والعودة إلى تلك الطريقة الأصيلة هي رحلتنا إلى القرن الإسلامي الأول، وهي نفسها رحلة الاقتراب من الطبيعة والتأمل فيها، وتثمين كيفية عيش الإنسان القديم )) .
عقلانية الإيمان
عند ألفن بلانتنجا
تأليف : رضا زيدان
عدد الصفحات : 152 صفحة
مقاس : 14 في 21 سم
نبذة :
في عشرينيات القرن العشرين تأسست (الوضعية المنطقية) على يد مجموعة من أصحاب التوجه العلمي المعارض لكثير من المسائل التي تناقش في الفلسفة. هم وضعيون لأنهم يكتفون بالواقع الحسي فقط، ومنطقيون لأنهم يحللون كل عبارة تحليلا منطقيًا. فالقضايا التي لها معنى عندهم هي القضايا المنطقية أو الرياضية، والقضايا التركيبية (التجريبية)، وعلى هذا صارت أي قضية لا تندرج تحت هاتين الفئتين في أعينهم لغوًا. فقضية مثل “الله موجود” لا يمكنهم التحقق منها بالتجربة (معيار التحقق) فإنها تكون قضية بلا معنى وفقًا للوضعيين المناطقة .
وقد ظهرت ردود قوية على الوضعية المنطقية من فلاسفة العلم وغيرهم، مثل كارل بوبر في كثير من كتبه، لكن عندما دخل ألفن بلانتنجا عالم الفلسفة الأكاديمية لأول مرة فقد تميز بأسلوبه التحليلي الخاص للدفاع عن الاعتقادات الدينية وعلى الأخص الاعتقاد التأليهي (الاعتقاد بوجود الله) وعلاقته بالفطرة وما صاغه من “الإبستمولوجيا الإصلاحية” مما نستعرضه مع أوجه الشبه أو الاختلاف بينه وبين إبستمولوجيا التراث الإسلامي، سواء الكلامي أو التيمي (نسبة لابن تيمية). مع استعراض ردود بلانتنجا على مشكلة الشر وكذلك إظهاره تعارض القول بنظرية التطور مع الطبيعانية المادية.
اسم الكتاب : آراء المستشرقين ومناهجهم في نقد الحديث
العنوان الفرعي : دراسة تحليلية نقدية مقارنة
( هرلد موتسكي أنموذجًا )
تأليف : د. محمد زبيري
عدد الصفحات : 404 صفحة
مقاس : 17 في 24 سم
النبذة :
تطورت وجهة نظر الاستشراق تجاه المرويات الإسلامية من مبدأ الشك وإنكار مصداقيتها إلى النظر فيها باتزان وعقلانية. وبمرور الزمن، تمحورت دراستهم بشكل أساسي حول تأريخ المرويات، بهدف التعرف على أقدم نسخة أو رواية من النصوص، وكيفية انتشارها، ومكان انتشارها، ومن الذي نشرها.
يستعرض الكتاب بشكل عام نشأة الاستشراق، ثم تطور النظرة النقدية لديه نحو كتب الحديث بصفة خاصة، مع التركيز على المستشرق الألماني هرلد موتسكي كنموذج. كما يتناول الكتاب آرائه في علم الحديث، والانتقادات الموجهة إليه، وآرائه في مناهج المستشرقين السابقين له في دراسة المرويات الإسلامية، مع التركيز على منهج "دراسة الإسناد والمتن متضافرين" الذي اعتمده موتسكي في تحليل مرويات مقتل ابن أبي الحقيق ومرويات حديث الهرة. ولم يقتصر الكتاب على ذكر مؤيدي المنهج، بـل يـذكــر بـعــض الـردود عــلى هـــذا الـمـنهـج مــن بـعــض المستشرقين مع بيان جواب موتسكي عليها؛ كما أنه أثبت أن الروايات المختلفة للقصة الواحدة غالبًا لا تنشأ من تزييف الرواة أو تحريفهم، بل تحدث أثناء الرواية لأسباب ذكرت في الكتاب.
وقد أكد الباحث من خلال دراسته التحليلية أن منهج المحدثين أكثر فعالية من منهج المستشرقين، مع وجود نقاط تقارب بين الطريقتين.
كتاب : تشظي المعنى
لمحات تحليلية وإضاءات وقائية تجاه ظاهرة :
إعادة قراءة النص
المؤلف :
د. عبد الرحمن بن إدريس الدريس
عدد الصفحات : 348 صفحة
مقاس : 17 في 24 سم ( 2 لون)
لتحميل ملف pdf مختصر عن الكتاب :اضغط هنا
لم تَعد اللغة متماسكة عند الحداثيين،
وصارت موضع شك في كل ما تقوله،
وعاجزة عن التعبير عن أي شيء
تعبيرًا ذا دلالة واضحة،
حتى قضية التوحيد في الإسلام
استعصى عليهم أن تبقى متماسكة وجليّة؛
فالمعنى قد تشظّى بين كل قارئ،
وليس لأحدٍ حقّ تفسيره كيفما شاء،
فالشجرة لم تعد شجرة بالمعنى المعروف،
والفطرة لم تعد فطرة بالمعنى المألوف !